القرن الذهبي عباره عن شبه جزيرة في أسطنبول ويقع فيها قصر الباب العالي ومسجد السلطان أحمد وأيا صوفيا. يقسّم ذلك المصبّ على هيئة قرن إسطنبول الأوروبي . وهو إحد أفضل الموانئ الطبيعية في العالم، كان في الماضي مقر للقوات البحرية البيزنطية والعثمانية ومصالح الشحن التجارية. إلا أن اليوم تخطّط المتنزهات الجذّابة والساحرة على شواطئ القرن الذهبي مرأى ممتاز لاسيما عند رؤية غروب الشمس وهو يهبط على الماء. في فينير وبالات، أحياء الطريق فوق القرن الذهبي، هناك الشوارع ملأت بالمنازل الخشبية القديمة،والمساجد والكنائس العثمانية و البيزنطية.
يستقرّ النسق البيزنطي في فينير... اما العثماني فأعلى القرن الذهبي في يوب، وهناك بعض الأمثلة الرائعة للهندسة المعمارية العثمانية حيث يأتي المسلمون من جميع مناطق العالم لزياره توب كابي سراي ((مسجد وقبر أبو أيوب الأنصاري )) وهو أحد الأماكن الشهيرة.
إنّ المكان ما زال مقر دفن شعبي، والتلال فوق المسجد منقّطة بشواهد القبور الجديدة بعثرت بالأحجار العثمانية المزخرفة.
مقهى لوتي بيير، في أعلى التلّ الذي يطلّ على القبر والقرن الذهبي، موضع فاخر للتمتّع ومشاهدة خليج القرن الذهبي بكل سكون. اوصاف القرن الذهبي: القرن الذهبي هو مصب غمرت في مرحلة ما قبل الزمان الماضي. وهو بطول 7،5 كم، وعرض 750 مترا في أوسع نقطة. حيث يصب في البوسفور، بتمدد حوالي 35 مترا. وهو اليوم موزع على أربعة جسور. , نقل المصب، وجسر حليش (حرفيا كوبري القرن الذهبي)، وجسر غلطة Eski (حرفيا «غلطة» الكوبري القديم، وجسر غلطة الماضي تم نقله هنا بالقطع، ثم تجميعها والمستعادة في أعقاب تلفه في حريق في عام 1992 أنه كوبري غلطة القائم الذى حل محله وتم الانتهاء منه في عام 1994)، و(انكوباني) كوبري أتاتورك، وجسر غلطة. الكوبري الخامس هو قيد التشييد في الوقت الحاليّ لربط خطوط لمترو الانفاق من مترو اسطنبول إلى الشمال والجنوب من القرن الذهبي. داع التسمية سُمِّيَ بـِ"القرن" للإشارة إلى الشكل العام للمدخل، وأهمية تسميته بـ"الذهبي" هي أكثر إيهامًا، عند المؤرخين ويعتقد أنها دلالة إما إلى أموال جلبت إلى المدينة عن طريق الميناء التاريخي، أو لتفسيرات فنية عاطفية من الضوء الأصفر على مياه المصب متى ما غربت الشمس على المدينة. او تعود تسميته استناداً للأسطورة اليونانية ميغارا حيث أن الملك بيزاس أعطى الاسم إلى القرن الذهبي.
يستقرّ النسق البيزنطي في فينير... اما العثماني فأعلى القرن الذهبي في يوب، وهناك بعض الأمثلة الرائعة للهندسة المعمارية العثمانية حيث يأتي المسلمون من جميع مناطق العالم لزياره توب كابي سراي ((مسجد وقبر أبو أيوب الأنصاري )) وهو أحد الأماكن الشهيرة.
إنّ المكان ما زال مقر دفن شعبي، والتلال فوق المسجد منقّطة بشواهد القبور الجديدة بعثرت بالأحجار العثمانية المزخرفة.
مقهى لوتي بيير، في أعلى التلّ الذي يطلّ على القبر والقرن الذهبي، موضع فاخر للتمتّع ومشاهدة خليج القرن الذهبي بكل سكون. اوصاف القرن الذهبي: القرن الذهبي هو مصب غمرت في مرحلة ما قبل الزمان الماضي. وهو بطول 7،5 كم، وعرض 750 مترا في أوسع نقطة. حيث يصب في البوسفور، بتمدد حوالي 35 مترا. وهو اليوم موزع على أربعة جسور. , نقل المصب، وجسر حليش (حرفيا كوبري القرن الذهبي)، وجسر غلطة Eski (حرفيا «غلطة» الكوبري القديم، وجسر غلطة الماضي تم نقله هنا بالقطع، ثم تجميعها والمستعادة في أعقاب تلفه في حريق في عام 1992 أنه كوبري غلطة القائم الذى حل محله وتم الانتهاء منه في عام 1994)، و(انكوباني) كوبري أتاتورك، وجسر غلطة. الكوبري الخامس هو قيد التشييد في الوقت الحاليّ لربط خطوط لمترو الانفاق من مترو اسطنبول إلى الشمال والجنوب من القرن الذهبي. داع التسمية سُمِّيَ بـِ"القرن" للإشارة إلى الشكل العام للمدخل، وأهمية تسميته بـ"الذهبي" هي أكثر إيهامًا، عند المؤرخين ويعتقد أنها دلالة إما إلى أموال جلبت إلى المدينة عن طريق الميناء التاريخي، أو لتفسيرات فنية عاطفية من الضوء الأصفر على مياه المصب متى ما غربت الشمس على المدينة. او تعود تسميته استناداً للأسطورة اليونانية ميغارا حيث أن الملك بيزاس أعطى الاسم إلى القرن الذهبي.
